لا شكَّ أن الحياة الطيبةَ، الحياة الآمنة، الحياة الهادئة المستقرَّة مطلبُ كلِّ إنسان، ومَقصِدُ كلِّ عاقل، لكن كيف نتذوَّقها في أنفسنا؟ وكيف نعيشها في مجتمعاتنا؟ كيف نؤمِّنُها للأجيال القادمة؟
Source link
شاهد أيضاً
خياران لا ثالث لهما: لك .. أو عليك – سالم محمد
منذ حوالي ساعة يا لله! ما أعجب هذا القبس النبوي القصير، وما أوسع ما يحمله …