(الحياة الطيبة)


لا شكَّ أن الحياة الطيبةَ، الحياة الآمنة، الحياة الهادئة المستقرَّة مطلبُ كلِّ إنسان، ومَقصِدُ كلِّ عاقل، لكن كيف نتذوَّقها في أنفسنا؟ وكيف نعيشها في مجتمعاتنا؟ كيف نؤمِّنُها للأجيال القادمة؟


Source link

عن Mohamed Alsharif

شاهد أيضاً

خياران لا ثالث لهما: لك .. أو عليك – سالم محمد

منذ حوالي ساعة يا لله! ما أعجب هذا القبس النبوي القصير، وما أوسع ما يحمله …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *