فضل الذكر – طريق الإسلام

قال النبي ﷺ: «ألِا أُنبئكم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخيرٍ لكم من أن تلقُوا عدوكم، فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم؟ قالوا: بلى، قال: ذِكْرُ الله تعالى»

قال تعالى:  {وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا} [الأحزاب: 35].

 

• قال تعالى: {قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى * وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى} [الأعلى: 14، 15].

 

• قال تعالى:  {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [الأنفال: 45].

 

• عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «ألِا أُنبئكم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخيرٍ لكم من أن تلقُوا عدوكم، فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم؟ قالوا: بلى، قال: ذِكْرُ الله تعالى»؛ (أخرجه الترمذي، وابن ماجه).

 

• عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «سبق المفرِّدون، قالوا: وما المفرِّدون يا رسول الله؟ قال: الذاكرون الله كثيرًا والذاكرات»؛ (أخرجه مسلم).

 

• عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، ((أن النبي صلى الله عليه وسلم سُئل: أي العباد أفضل درجةً عند الله يوم القيامة؟ قال: «الذاكرون الله كثيرًا والذاكرات» ، قال: قلت: يا رسول الله، ومن الغازي في سبيل الله؟ قال: «لو ضرب بسيفه في الكفار والمشركين حتى ينكسر ويختضب دمًا، لكان الذاكرون الله كثيرًا أفضل منه درجةً»؛ (أخرجه الترمذي).

 

• عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: ((جاء الفقراء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا: ذهب أهل الدُّثور من الأموال بالدرجات العلا والنعيم المقيم؛ يُصلون كما نُصلي، ويصومون كما نصوم، ولهم فضلٌ من أموال، يحُجون بها ويعتمرون، ويجاهدون ويتصدقون، قال: «ألَا أحدثكم بأمر إن أخذتم به، أدركتم من سبقكم، ولم يدرككم أحد بعدكم، وكنتم خيرَ مَن أنتم بين ظهرانيه، إلا من عمِل مثله؟ تُسبِّحون وتحمَدون وتكبِّرون، خلف كل صلاة، ثلاثًا وثلاثين»؛ (متفق عليه).

 

• عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم»؛ (متفق عليه).

 

• عن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الطهور شطر الإيمان، والحمد لله تملأ الميزان، وسبحان الله والحمد لله تملآن – أو تملأ – ما بين السماوات والأرض»؛ (أخرجه مسلم).

 

• عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قال حين يُصبح وحين يُمسي: سبحان الله وبحمده، مائة مرة، لم يأتِ أحدٌ يوم القيامة بأفضلَ مما جاء به، إلا أحد قال مثل ما قال أو زاد»؛ (أخرجه مسلم).

 

• عن سمرة بن جندب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أحبُّ الكلام إلى الله أربع: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، لا يضرك بأيهن بدأت»؛ (أخرجه مسلم).

 

• عن أبي ذر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألَا أُخبرك بأحب الكلام إلى الل» ه؟ قلت: يا رسول الله، أخبرني بأحب الكلام إلى الله، فقال: «إن أحب الكلام إلى الله: سبحان الله وبحمده»؛ (أخرجه مسلم).

 

• عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «مَثَلُ الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت»؛ (أخرجه البخاري).

 

• عن عبدالله بن بسر رضي الله عنه: ((أن رجلًا قال: يا رسول الله، إن شرائع الإسلام قد كثُرت عليَّ، فأخبرني بشيء أتشبَّث به، قال: «لا يزال لسانك رطبًا من ذكر الله»؛ (أخرجه الترمذي وابن ماجه).

 

• قال تعالى:  {فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا} [نوح: 10 – 12].

 

• عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن لله تسعةً وتسعين اسمًا؛ مائةً إلا واحدًا، مَن أحصاها دخل الجنة»؛ (متفق عليه).

 

• عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما منكم من أحد يتوضأ فيبلُغ – أو فيُسبغ – الوضوء، ثم يقول: أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا عبدالله ورسوله، إلا فُتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء»؛ (أخرجه مسلم).

 

• عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا قال المؤذن: الله أكبر الله أكبر، فقال أحدكم: الله أكبر الله أكبر، ثم قال: أشهد أن لا إله إلا الله، قال: أشهد أن لا إله إلا الله، ثم قال: أشهد أن محمدًا رسول الله، قال: أشهد أن محمدًا رسول الله، ثم قال: حي على الصلاة، قال: لا حول ولا قوة إلا بالله، ثم قال: حي على الفلاح، قال: لا حول ولا قوة إلا بالله، ثم قال: الله أكبر الله أكبر، قال: الله أكبر الله أكبر، ثم قال: لا إله إلا الله، قال: لا إله إلا الله، من قلبه؛ دخل الجنة»؛ (أخرجه مسلم).

 

• عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: ((كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم، فسمع رجلًا يقرأ: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} [الإخلاص: 1]، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «وجبت» ، قلت: ما وجبت؟ قال: «الجنة»؛ (أخرجه الترمذي والنسائي).

 

• عن أنس بن مالك رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من أراد أن ينام على فراشه فنام على يمينه، ثم قرأ:  {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} [الإخلاص: 1] مائة مرة، فإذا كان يوم القيامة يقول له الرب: يا عبدي ادخل على يمينك الجنة»؛ (أخرجه الترمذي).

 

• عن أبي أمامة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قرأ آية الكرسي في دبر كل صلاة مكتوبة، لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت»؛ (أخرجه النسائي في السنن الكبرى).

 

• عن عتبان بن مالك رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «فإن الله قد حرَّم على النار مَن قال: لا إله إلا الله، يبتغي بذلك وجه الله»؛ (متفق عليه).

 

• عن أبي هريرة وأبي سعيد الخدري رضي الله عنهما، أنهما شهِدا على رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من قال: لا إله إلا الله والله أكبر، صدَّقه ربه، فقال: لا إله إلا أنا وأنا أكبر، وإذا قال: لا إله إلا الله وحده، قال: يقول الله: لا إله إلا أنا وحدي، وإذا قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، قال الله: لا إله إلا أنا وحدي لا شريك لي، وإذا قال: لا إله إلا الله له الملك وله الحمد، قال الله: لا إله إلا أنا لي الملك ولي الحمد، وإذا قال: لا إله إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله، قال الله: لا إله إلا أنا ولا حول ولا قوة إلا بي»، وكان يقول: «من قالها في مرضه، ثم مات، لم تطعمه النار»؛ (أخرجه الترمذي)، وفي رواية لابن ماجه: «من رُزقهن عند موته لم تمسَّه النار».

 

• عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من قال: سبحان الله وبحمده، في يوم مائة مرة، حُطَّت خطاياه، وإن كانت مثل زَبَدِ البحر»؛ (متفق عليه).

 

• عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إذا قال الإمام» : {غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ} [الفاتحة: 7]، «فقولوا: آمين، فمن وافق قوله قولَ الملائكة، غُفر له ما تقدم من ذنبه»؛ (متفق عليه).

 

• عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إذا قال الإمام: سمع الله لمن حمده، فقولوا: اللهم ربنا لك الحمد؛ فإنه من وافق قوله قول الملائكة، غُفر له ما تقدم من ذنبه»؛ (متفق عليه).

 

• عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من تعارَّ من الليل فقال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، الحمد لله، وسبحان الله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله، ثم قال: اللهم اغفر لي، أو دعا، استُجيب له، فإن توضأ وصلى، قُبِلت صلاته»؛ (أخرجه البخاري).

 

• عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:  «من سبَّح الله في دبر كل صلاة ثلاثًا وثلاثين، وحمِد الله ثلاثًا وثلاثين، وكبَّر الله ثلاثًا وثلاثين، فتلك تسعة وتسعون، وقال تمام المائة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، غُفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر»؛ (أخرجه مسلم).

 

• عن أبي يسار المديني رضي الله عنه، مولى النبي صلى الله عليه وسلم، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من قال: أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم، وأتوب إليه، غُفر له، وإن كان قد فرَّ من الزحف»؛ (أخرجه أبو داود، والترمذي).

 

• عن معاذ بن أنس الجهني رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من أكل طعامًا ثم قال: الحمد لله الذي أطعمني هذا الطعام، ورزقْنِيهِ من غير حول مني ولا قوة، غُفر له ما تقدم من ذنبه»؛ (أخرجه أبو داود، والترمذي، وابن ماجه).

 

• عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما على الأرض أحدٌ يقول: لا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله، إلا كُفِّرت عنه خطاياه، ولو كانت مثل زبد البحر»؛ (أخرجه الترمذي).

 

• عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «سبعة يُظلُّهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله، وذكر منهم: ورجل ذكر الله خاليًا ففاضت عيناه»؛ (متفق عليه).

 

• عن جابر بن عبدالله رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من قال حين يسمع النداء: اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة، آتِ محمدًا الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقامًا محمودًا الذي وعدتَه، حلَّت له شفاعتي يوم القيامة»؛ (أخرجه البخاري).

 

• عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إذا سمعتم المؤذِّن فقولوا مثل ما يقول، ثم صلوا عليَّ؛ فإنه من صلى عليَّ صلاةً صلى الله عليه بها عشرًا، ثم سَلُوا الله لي الوسيلة؛ فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبدٍ من عباد الله، وأرجو أن أكون أنا هو، فمن سأل لي الوسيلة حلَّت له الشفاعة»؛ (أخرجه مسلم).

 

• قال تعالى:  {الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} [الرعد: 28].

 

• عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: «ألَا أدُلُّك على كنز من كنوز الجنة، فقلت: بلى يا رسول الله، قال: قُلْ: لا حول ولا قوة إلا بالله»؛ (متفق عليه).

 

• عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لقِيتُ إبراهيم ليلة أُسريَ بي، فقال: يا محمدُ، أقرئ أمتك مني السلام، وأخبرهم أن الجنة طيبة التربة، عذبة الماء، وأنها قِيعانٌ، وأن غِراسها: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر»؛ (أخرجه الترمذي).

 

• عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه: ((أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة أُسريَ به مر على إبراهيم، فقال: من معك يا جبريل؟ قال: هذا محمد، فقال له إبراهيم: مُرْ أمتك فليكثروا من غراس الجنة؛ فإن تربتها طيبة، وأرضها واسعة قال: وما غراس الجنة؟ قال: لا حول ولا قوة إلا بالله))؛ (أخرجه أحمد).

 

• عن معاذ بن أنس الجهني رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من قرأ:  {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} [الإخلاص: 1]، حتى يختمها عشر مرات، بنى الله له قصرًا في الجنة»؛ (أخرجه أحمد).

 

• قال تعالى:  {فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ} [البقرة: 152].

 

• عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أنا عند ظنِّ عبدي بي، وأنا معه حين يذكرني، إن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ هم خير منهم»؛ (متفق عليه).

• عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، في يوم مائة مرة، كانت له عدل عشر رقاب، وكُتبت له مائة حسنة، ومُحيت عنه مائة سيئة، وكانت له حِرزًا من الشيطان يومه ذلك حتى يُمسي، ولم يأتِ أحد بأفضلَ مما جاء به إلا رجل عمِل أكثر منه»؛ (متفق عليه).

 

• عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، عشرَ مِرارٍ، كان كمن أعتق أربعة أنْفُسٍ من ولد إسماعيل»؛ (متفق عليه).

 

• عن جويرية رضي الله عنها: ((أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج من عندها بكرةً حين صلى الصبح، وهي في مسجدها، ثم رجع بعد أن أضحى وهي جالسة فقال: «ما زِلتِ على الحال التي فارقتكِ عليها»؟ قالت: نعم، قال النبي صلى الله عليه وسلم: «لقد قلت بعدكِ أربع كلماتٍ ثلاث مرات، لو وُزِنت بما قلت منذ اليوم لوزنتهن: سبحان الله وبحمده، عددَ خلقه، ورضا نفسه، وزنةَ عرشه، ومداد كلماته»؛ (أخرجه مسلم).

 

• عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:  «من قرأ حرفًا من كتاب الله، فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول: الم حرف، ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف»؛ (أخرجه الترمذي).

 

• عن أبي الدرداء رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أيعجز أحدكم أن يقرأ في ليلة ثلث القرآن»؟ قالوا: وكيف يقرأ ثلث القرآن؟ قال: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} [الإخلاص: 1] «تعدل ثلث القرآن»؛ (أخرجه مسلم).

___________________________________________
الكاتب: عبدالملك بن محمد الغنيمان


Source link

عن Mohamed Alsharif

شاهد أيضاً

الإباحية – طريق الإسلام

قف واحذر الإباحية مثل ماء البحر كلما شربت منه، إشتد عطشك حتى الموت، مـشاهدة الصور والأفلام الجنسيـة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *