منذ حوالي ساعة
راجع قصة تعذيب الصحابة في مكة وانظر في طريق تعامل النبي -صلى الله عليه وسلم- حتى تقتفي أثره في نصرة أهلنا في غزة..
راجع قصة تعذيب الصحابة في مكة وانظر في طريق تعامل النبي -صلى الله عليه وسلم- حتى تقتفي أثره في نصرة أهلنا في غزة..
التاريخ يكرر نفسه مع كل جيل حتى يظهر الإيمان والنفاق وتميز درجات الناصرين ودركات الخاذلين..
السعيد من فاز باقتفاء أثر النبي -صلى الله عليه وسلم- وفعل الصديق -رضي الله عنه- في العمل والنصرة..
من يعي الإسلام سيكون غاية همه النجاة من ثقل السؤال بحسن الاتباع..
تلمس مواضع القرآن وتوجيهات الرسول -صلى الله عليه وسلم- الموافقة للوقائع..
أيام قلائل نعيشها فوق الأرض ثم يكون لقاء الله بالعمل الذي قمنا به..
قال الله تعالى:
{يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَىٰ رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ}
قال الطبري:
يقول تعالى ذكره: يأيُّها الإنسان إنك عامل إلى ربك عملا فملاقيه به خيرًا كان عملك ذلك أو شرًا، يقول: فليكن عملك مما يُنجيك من سُخْطه، ويوجب لك رضاه، ولا يكن مما يُسخطه عليك فتهلك.
Source link