نصرة غزة من السيرة – أحمد الهاجري

منذ حوالي ساعة

راجع قصة تعذيب الصحابة في مكة وانظر في طريق تعامل النبي -صلى الله عليه وسلم- حتى تقتفي أثره في نصرة أهلنا في غزة..

راجع قصة تعذيب الصحابة في مكة وانظر في طريق تعامل النبي -صلى الله عليه وسلم- حتى تقتفي أثره في نصرة أهلنا في غزة..

التاريخ يكرر نفسه مع كل جيل حتى يظهر الإيمان والنفاق وتميز درجات الناصرين ودركات الخاذلين..

السعيد من فاز باقتفاء أثر النبي -صلى الله عليه وسلم- وفعل الصديق -رضي الله عنه- في العمل والنصرة..

من يعي الإسلام سيكون غاية همه النجاة من ثقل السؤال بحسن الاتباع..

تلمس مواضع القرآن وتوجيهات الرسول -صلى الله عليه وسلم- الموافقة للوقائع..

أيام قلائل نعيشها فوق الأرض ثم يكون لقاء الله بالعمل الذي قمنا به..

قال الله تعالى:
{يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَىٰ رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ}

قال الطبري:
يقول تعالى ذكره: يأيُّها الإنسان إنك عامل إلى ربك عملا فملاقيه به خيرًا كان عملك ذلك أو شرًا، يقول: فليكن عملك مما يُنجيك من سُخْطه، ويوجب لك رضاه، ولا يكن مما يُسخطه عليك فتهلك.


Source link

عن Mohamed Alsharif

شاهد أيضاً

ما أحسن الذين يملكون أنفسهم

منذ حوالي ساعة الناس عبيد لقمتهم؛ لكن من انتصب ليكون للناس ناصحًا ومرشدًا وهاديًا وتقدّم …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *