(أَتَصْبِرُونَ وَكَانَ رَبُّكَ بَصِيرًا)


تعبك وجهدك وسهرك وإحسانك وإتقانك ومحاولاتك المستمرة، حتى إحباطك وشعورك بالتوتر والقلق والخوف سواء في المذاكرة أو في الشغل، كل دا ربنا شايفه ومطلع عليه ويعلمه من فوق سبع سماوات.


Source link

عن Mohamed Alsharif

شاهد أيضاً

كيفية إكرام الضيف وحدوده – طريق الإسلام

والحاصل أن من يطرقك من الناس، ينبغي لك إكرامه بما حضر وتيسر، مما جرى به …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *