فقد جاء الشَّرعُ الحكيمُ بالدَّعوةِ إلى مكارِمِ الأخلاق؛ كما أخبرَ النبيُّ ﷺ عن نفسِه: «إِنَّمَا بُعِثْتُ لأُتَمِّمَ صَالِحَ الأَخْلاَقِ»، وَقَدْ كَانَ يُقَالُ: لَيْسَ مِنْ خُلُقٍ كَرِيمٍ، وَلَا فِعْلٍ جَمِيلٍ؛ إِلَّا وَقَدْ وَصَلَهُ اللَّهُ بِالدِّينِ.
Source link
شاهد أيضاً
احذروا البهائية – محمد بن علي بن جميل المطري
منذ حوالي ساعة وإن من أسباب انتشار البدع والملل الضالة هو الجهل بحقائقها، وإحسان الظن …