إِنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ اعْتَدُوا فِي السَّبْتِ اعَتْدُوا عَلَى حُكْمِ اللهِ مُتَظَاهِرِينَ بِالطَّاعَةِ وَهُمْ عَاصُونَ، وَحَسَبُوا أَنَّهُمْ يَسْتَطِيعُونَ خِدَاعَ اللهِ بِأَنَّهُمْ طَائِعُونَ مَعَ أَنَّهُمْ بِعِلْمِهِ عَاصُونَ، وَصَدَرَ حُكْمُ اللَّهِ عَلَيهُمْ بِخُبْثُ طَوِيَتِهِمْ، وَسُوءِ فِعَالهُمْ: {فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ}
Source link
شاهد أيضاً
علة حديث: (الجاهر بالقرآن كالجاهر بالصدقة) – محمد بن علي بن جميل المطري
منذ حوالي ساعة فتأمل كيف فرَّق البخاري بين من ثبت سماع خالد بن معدان منهم، …