رمضان قد أزف الرحيل فرفقا


في اليَومِ السَّادِسِ وَالعِشرِينَ مِن رَمَضَانَ، وَفي آخِرِ جُمُعَةٍ في شَهرِ الرَّحمَةِ وَالغُفرَانِ، مَا الَّذِي يَجُولُ بِخَاطِرِ كُلِّ وَاحِدٍ مِنكُم وَفِيمَ تُفَكِّرُونَ؟!


Source link

عن Mohamed Alsharif

شاهد أيضاً

فُرَصٌ في ثِيابِ مِحَن! – فيصل بن علي البعداني

تكالُبُ الأعداءِ علينا ليس شقاءً خالصًا، ولا يأسًا مُطبقًا، بل هو منحةٌ في طيِّ مِحنة، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *