في اليَومِ السَّادِسِ وَالعِشرِينَ مِن رَمَضَانَ، وَفي آخِرِ جُمُعَةٍ في شَهرِ الرَّحمَةِ وَالغُفرَانِ، مَا الَّذِي يَجُولُ بِخَاطِرِ كُلِّ وَاحِدٍ مِنكُم وَفِيمَ تُفَكِّرُونَ؟!
Source link
شاهد أيضاً
غيث الوحي وغراس العبودية – طريق الإسلام
منذ أهبط الله تعالى آدم عليه السلام إلى الأرض، وإبليس الذي أخرجه من الجنة متربّصٌ …