في اليَومِ السَّادِسِ وَالعِشرِينَ مِن رَمَضَانَ، وَفي آخِرِ جُمُعَةٍ في شَهرِ الرَّحمَةِ وَالغُفرَانِ، مَا الَّذِي يَجُولُ بِخَاطِرِ كُلِّ وَاحِدٍ مِنكُم وَفِيمَ تُفَكِّرُونَ؟!
Source link
شاهد أيضاً
فُرَصٌ في ثِيابِ مِحَن! – فيصل بن علي البعداني
تكالُبُ الأعداءِ علينا ليس شقاءً خالصًا، ولا يأسًا مُطبقًا، بل هو منحةٌ في طيِّ مِحنة، …