هذه الحقيقة الكبرى التي إذا سكنت قلوبنا آمنا بأننا مُلكٌ لله، عبيد عنده، وهو وحده المَلِك المتصرف فينا بأفعاله وأقداره، ولا يملك أحد أن يعترض على حكمه، أو أن يسأله عن فعله.
Source link
شاهد أيضاً
سودانُنا المنسيّ! – فيصل بن علي البعداني
مأساة السودان اليوم ليست أزمة عابرة، بل جرحٌ مفتوح في جسد الأمة، ومعاناةٌ تتجاوز في …