هذه الحقيقة الكبرى التي إذا سكنت قلوبنا آمنا بأننا مُلكٌ لله، عبيد عنده، وهو وحده المَلِك المتصرف فينا بأفعاله وأقداره، ولا يملك أحد أن يعترض على حكمه، أو أن يسأله عن فعله.
Source link
شاهد أيضاً
سُنّة: عدم النجوى دون الثالث
من آداب النبي ﷺ في المجالس: أن لا يتناجى اثنان ويتركا ثالثهما، لما يسببه ذلك …