هذه الحقيقة الكبرى التي إذا سكنت قلوبنا آمنا بأننا مُلكٌ لله، عبيد عنده، وهو وحده المَلِك المتصرف فينا بأفعاله وأقداره، ولا يملك أحد أن يعترض على حكمه، أو أن يسأله عن فعله.
Source link
شاهد أيضاً
هات ملعقتك .. والحقني – طريق الإسلام
منذ حوالي ساعة هكذا هي الحياة؛ تريد منك سببًا تبذله بأثر الفراشة، والبركات تغمرك فوق …