جعل الله اليوم الآخر ليجازى فيه المحسن بإحسانه، والمسيء بإساءته، وإلا لما كان هناك فرق بين عمل الخير وعمل الشر في الدنيا
▪️ – شدة إنكار المشركين لليوم الآخر:
قال الله تعالى: {وقالوا ما هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا إلا الدهر وما لهم بذلك من علم إن هم إلا يظنون} [الجاثية: 24].
▪️- انحراف عقيدة الإيمان باليوم الآخر لدى أهل الكتاب:
فهم إن كانوا يؤمنون بأصل فكرة اليوم الآخر، لكن فكرتهم عن حقائقه مشوهة وغير صحيحة، كما أن الإسلام قد جاء بحقائق وتفاصيل عن اليوم الآخر لم تكن معلومة عند أهل الديانات السابقة.
▪️- التأكيد على أن هناك يوما يجازى فيه المحسن بإحسانه، والمسيء بإساءته:
جعل الله اليوم الآخر ليجازى فيه المحسن بإحسانه، والمسيء بإساءته، وإلا لما كان هناك فرق بين عمل الخير وعمل الشر في الدنيا، ولا كانت هناك فضائل ولا رذائل، فتكون الحياة فوضى، والمصير مجهولا.
Source link