منذ حوالي ساعة
لا تكن تافهاً؛ لأنك المعبر الأول لوعيه وطريقة حياته.
١. لا تكن تافهاً؛ لأنك المعبر الأول لوعيه وطريقة حياته.
٢. قلل الهاتف بحيث لا يتجاوز ساعة في يومه.
٣. تفحص مواهبه وقدراته حتي تستطيع توجيهه.
٤. اربطه بقصص القرآن فهي مفعمة بالمعاني والقيم؛ وتعودها يبعد عن التفاهة.
٥. اختار المؤثرين وتابعهم معه؛ وهناك عدد لا بأس به منهم يقدم محتوى جيد.
٦. حمله المسؤولية مبكراً في البيت وتحمل أنت مسؤولية تربيته.
٧. حاول ان تجد له اصحاباً لهم اهتمامات حياتية ذات قيمة، وهنا قد تضطر للبحث عن عوائل جيدة لتربط طفلك معهم.
٨. ادخله في برامج علمية ورياضية تزيد من فهمه العقلي وصحته الجسدية.
٩. اعطه أوقاتاً ليمارس اللهو وبعض التفاهة فهذا طبيعي، لكن المهم أن لا تكون كل الوقت.
١٠. وهي الأهم أن الله لم يخلقنا هملاً لنكون كائنات تافهة، بل كرمنا وميزنا لعبادته والظفر برضاه.
______________________________________
الكاتب: عمار سليمان
Source link