لَيسَ مِنَ العَقلِ وَابتِغَاءِ الخَيرِ لِلنَّفسِ أَن يَقصُرَ المُسلِمُ اجتِهَادَهُ عَلَى وَقتٍ مِنَ السَّنَةِ، أَو يَجتَهِدَ في مَوسِمٍ بِعَينِهِ، أَو يَغتَرَّ بِأَدَائِهِ عِبَادَةً شَرِيفَةً كَالصَّومِ أَوِ الحَجِّ أَو ذَبحِ الأَضَاحِي، ثم يُطلِقَ لِنَفسِهِ بَعدَ ذَلِكَ العِنَانَ لِتَرتَعَ في دُنيَاهَا كَالبَهِيمَةِ.
Source link
شاهد أيضاً
الاستقامة بعد الحج – محمد بن إبراهيم السبر
وَمِنْ عَلَاَمَاتِ الْحَجِّ الْمَبْرُورِ أَنْ يَسْتَقِيمَ الْمُسْلِمُ بَعْدَ حَجِّهِ، وَيَكْوُنَ بَعْدَ الْحَجِّ أَحْسَنَ حَالاً مِنْ …