نقطة الاتزان الكبرى


حين يقترب من القرآن، يعود إلى حال “القيومية”، حيث القرار لا يُصنع من ضجيج الخارج، بل من صفاء الداخل، من النور الذي في الوحي، من الميزان الذي لا يميل، من “هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم”، فكل ما عداه مائل، وإن بدا مستقيمًا.


Source link

عن Mohamed Alsharif

شاهد أيضاً

ما أحسن الذين يملكون أنفسهم

منذ حوالي ساعة الناس عبيد لقمتهم؛ لكن من انتصب ليكون للناس ناصحًا ومرشدًا وهاديًا وتقدّم …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *