وجب على العقلاء في السودان وَأْد الفتنة، وإعلاء مصلحة السودان، وأن يَمتثلوا وصية نبينا صلى الله عليه وسلم: «تَطاوَعا ولا تَختلِفا»؛ أي: ليُطِع بعضكم بعضًا، ولا تختلفوا؛ لأن الاختلاف شر.
Source link
شاهد أيضاً
هل تذكر ماضيك؟ – منصور بن محمد المقرن
منذ حوالي ساعة كثيرٌ من الناس إذا وصلوا إلى ما كانوا يتمنَّونه، تذكَّروا وتحدَّثوا مع …