جرعات من الإيجابية – طريق الإسلام

التَّحاوُر مع أشخاصٍ إيجابيِّينَ؛ لأنَّ الألفاظ التي تلتقطها الأُذُن مثل: “النَّجاح” و”الإنجاز” و”الأهداف” ممدة بالطاقة الإيجابية.

1- التَّحاوُر مع أشخاصٍ إيجابيِّينَ؛ لأنَّ الألفاظ التي تلتقطها الأُذُن مثل: “النَّجاح” و”الإنجاز” و”الأهداف” مُمِدَّةٌ بالطاقة الإيجابية.

 

2- الحركة بصورة دائمة؛ كالسفر إلى المناطق التي تزخرُ بالاخضرار والمناظر الطبيعية الخلَّابة.

 

3- القراءة اليومية في اللَّون الأدبي الذي تهواهُ، ولا تجعلها أبدًا جهدًا ذهنيًّا؛ بل متعةً للنفس.

 

4- الحُصول على جُرعات إيمانية، فصلاة الفجر تُريح الرُّوح، وتلاوة القرآن الكريم تُمِدُّ بالتَّفكر واستخلاصِ الرَّسائل والمواعظ من القَصَصِ، وأداء الخير يجعلُك في تواصُل مستمر مع الناس.

 

5- الابتعاد قدر الإمكان عن فُضول الحديث، وبدلًا من أن تَشْغَلَ بالَكَ بما يهمُّك، تسيرُ به إلى أمور لن تَجْنِيَ منها الفائدة المرجوَّة.

 

6- أن تكون على سجيَّتك ولا تتصنَّع، ولَسْتَ مطالبًا بأن تُصْبِحَ نسخةً عن غيرك، والنفس تهوى تَرْكَهَا على راحتها.

 

7- أن تحرصَ على العمل وإعقابه بالراحة والنَّشاط عِند الإقبال والحماسة، فذاتُك تمقتُ الفراغ والمَلَل؛ يقولُ تعالى: {هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ} [الملك: 15].

______________________________________________
الكاتب: أسامة طبش


Source link

عن Mohamed Alsharif

شاهد أيضاً

التوفيق بين الزهد في الدنيا وإظهار العبد نعم الله عليه

فإذا أنعم الله على عبده فلم يُر أثرها عليه؛ فإنه يذم إن كان ذلك بخلاً …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *