كَانَ ﷺ خَيْرَ النَّاسِ فِي تَعَامُلِهِ مَعَ زَوْجَاتِهِ، وَهُوَ الْقَائِلُ: «خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِهِ، وَأَنَا خَيْرُكُمْ لِأَهْلِي» وَلَوِ اقْتَدَى النَّاسُ بِالنَّبِيِّ ﷺفِي تَعَامُلِهِ مَعَ أَهْلِهِ؛ لَانْتَهَتْ كَثِيرٌ مِنَ الْمُشْكِلَاتِ الزَّوْجِيَّةِ الْيَوْمَ.
Source link
شاهد أيضاً
من أسباب الهلاك والضلال – طريق الإسلام
منذ حوالي ساعة مجالسة المفتونين، والركون إليهم، سيؤثر على عقلك وقلبك عاجلاً أو آجلاً، حتى …