(بِاسْمِكَ رَبِّي وَضَعْتُ جَنْبِي، وَبِكَ أَرْفَعُهُ، فَإِن أَمْسَكْتَ نَفْسِي فارْحَمْهَا، وَإِنْ أَرْسَلْتَهَا فَاحْفَظْهَا بِمَا تَحْفَظُ بِهِ عِبَادَكَ الصَّالِحِينَ).
Source link
شاهد أيضاً
معادن الرجال في الأزمات – طريق الإسلام
والرجولة الحقة في وقت الشدائد هي وقوف في وجه الباطل، وصَدْعٌ بكلمة الحق، وثبات في …