أَيُّهَا المُسلِمُونَ؛ لَئِن كَانَ شَهرُ رَمَضَانَ قَد انتَهَى، فَإِنَّ الَّذِي يَقبَلُ العَمَلَ في كُلِّ وَقتٍ بَاقٍ لا يَزُولُ وَلا يَحُولُ، وَالمُؤمِنُ مُتَعَبَّدُ لِرَبِّهِ طُولَ عُمُرِهِ…
Source link
شاهد أيضاً
الجهل مطية الاستبداد – طريق الإسلام
إذن من أجل صلاح حياة الناس فإنه لا خيار للمسلمين من إشاعة العلم وإحياء فاعليته …