على المؤمن أن يضع في اعتباره أن الثراء الروحي هو الأجدر باهتمامه؛ لأنه إذا ما توفّر له الثراء المادي، وكان فقيرًا داخليًّا، أي في نفسه وذاته، فإنه لا يُحقّق إنسانيته، ولا يضمن قيمته وسعادته.
Source link
شاهد أيضاً
إكرامُ كبارِ السن
كِبَارُ السِّنّ فَقَدُوا وَالدَيْهِمْ، وَطَائِفَةً مِنْ رُفَقَائِهِمْ، فقُلُوبُهُمْ جَرِيحِةٌ،وهُمُومُهمْ مُبَرِّحَةٌ. وَقَد يُوَارُونَ دَمْعَتَهُمْ ورَاءَ بَسْمَتِهِمْ. …