منذ حوالي ساعة
من رحمة الله بعبده المؤمن؛ أنه يريه في تعامل أحبابه معه ما يكرهه ويسوؤه؛ حتى لا يجاوز في حبهم، والتعلق بهم ما يزاحم محبة ربه.
من رحمة الله بعبده المؤمن؛
أنه يريه في تعامل أحبابه معه ما يكرهه ويسوؤه؛
حتى لا يجاوز في حبهم، والتعلق بهم ما يزاحم محبة ربه.
ما تراه في ولدك وأهلك وصديقك: رحمة من الله تعالى، وتدبير من لطفه.
أحداث تقول لك:
لا أحد يستحق كمال الحب إلا الله سبحانه.
تخيل!
لو أن هؤلاء الذين تحبهم يحسنون لك على الدوام، يمنحونك بلا انقطاع، لا ترى منهم مع تعاقب الأيام وطول المعاشرة إلا ما تحب ويسرك!
ماذا سيكون حالهم في قلبك من التعظيم والمحبة….وتعلق القلب بهم؟
وانظر شدة محبتنا وتعلقنا بهم مع ما فيهم
فكيف لو كملوا بلا عيوب!؟؟؟
ولو تأملت هذا لهانت عليك عثرات أحبابك،
وعلمت أن حبيبا أعظم منهم غار على قلبك وحرسه بتدبيره.
Source link