مِنْ عَطَايَا اللهِ،وَفَضْلِهِ الْعَظِيمِ، الْسُّنَنُ الرَّاتِبَةِ، وَالْثَّابِتَةِ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ، الَّتِيْ تُؤَدَّى قَبْل وَبَعْد صَلَاةِ الظُّهْرِ، فَفِيْهَا مِنَ الْخَيْرِ الْعَظِيْمِ، وَالْفَضْلِ الْجَزِيْلِ، مَا يَجْعَلُ الْمُؤْمِنَ يَحْرَصُ كُلَّ الْحِرْصِ عَلَى عَدَمِ الْتَّفْرِيْطِ بِهَا، وَالْحِرْصُ عَلَى الْمُوَاظَبَةُ عَلَيْهَا.
Source link
شاهد أيضاً
صلوا عليه! – حميد بن خيبش
بحاجة إلى تغذية الوجدان والسلوك معا بأسمى نموذج بشري كان خلقه القرآن، وهديه القرآن، وغاية …