الصَّلَوَاتُ وَالْسُّنَنُ قَبْلُ وَبَعْدُ الْظُهرِ


مِنْ عَطَايَا اللهِ،وَفَضْلِهِ الْعَظِيمِ، الْسُّنَنُ الرَّاتِبَةِ، وَالْثَّابِتَةِ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ، الَّتِيْ تُؤَدَّى قَبْل وَبَعْد صَلَاةِ الظُّهْرِ، فَفِيْهَا مِنَ الْخَيْرِ الْعَظِيْمِ، وَالْفَضْلِ الْجَزِيْلِ، مَا يَجْعَلُ الْمُؤْمِنَ يَحْرَصُ كُلَّ الْحِرْصِ عَلَى عَدَمِ الْتَّفْرِيْطِ بِهَا، وَالْحِرْصُ عَلَى الْمُوَاظَبَةُ عَلَيْهَا.


Source link

عن Mohamed Alsharif

شاهد أيضاً

صلوا عليه! – حميد بن خيبش

بحاجة إلى تغذية الوجدان والسلوك معا بأسمى نموذج بشري كان خلقه القرآن، وهديه القرآن، وغاية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *