مِنْ عَطَايَا اللهِ،وَفَضْلِهِ الْعَظِيمِ، الْسُّنَنُ الرَّاتِبَةِ، وَالْثَّابِتَةِ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ، الَّتِيْ تُؤَدَّى قَبْل وَبَعْد صَلَاةِ الظُّهْرِ، فَفِيْهَا مِنَ الْخَيْرِ الْعَظِيْمِ، وَالْفَضْلِ الْجَزِيْلِ، مَا يَجْعَلُ الْمُؤْمِنَ يَحْرَصُ كُلَّ الْحِرْصِ عَلَى عَدَمِ الْتَّفْرِيْطِ بِهَا، وَالْحِرْصُ عَلَى الْمُوَاظَبَةُ عَلَيْهَا.
Source link
شاهد أيضاً
تفسير آية: {كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ} في الثناء على الصحابة – محمد بن علي بن جميل المطري
{مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ} أي: محمد رسول من عند الله بلا شك، يدعو الناس إلى توحيد …