أحاديث نبوية فيها بيان أوقات أستجابة الدعاء ، وآداب الدعاء

منذ حوالي ساعة

« من دعا لأخيه بظهر الغيب قال الملك الموكل به : آمين ولك بمثل»

 

 قال الرسول صلى الله عليه وسلم/
( « ألظوا بياذا الجلال والإكرام» ) ١ 

أي ألزموه وأكثروا من قوله في دعائكم .
 

📘 قال الرسول صلى الله عليه وسلم/ 
( «من سره أن يستجيب الله له عند الشدائد والكرب فليكثر من الدعاء في الرخاء» ) ٢ 

📘 وقال النبي صلى الله عليه وسلم/ 
( «ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث : أما أن يعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة ، وأما أن يصرف عنه من السوء مثلها ) قالوا : أذا نكثر قال:{ الله أكثر} » ٣ 

📘 و قال الرسول صلى الله عليه وسلم/
 ( «إن الله حيي كريم يستحي إذا رفع الرجل إليه يديه أن يردهما صفرا خائبتين» ) ٤ 
 
 
📘 و قال النبي صلى الله عليه وسلم /
( «يستجاب لأحدكم ما لم يعجل يقول:  دعوت فلم يستجب لي » ) ٥ 

 
📘 قال الرسول صلى الله عليه وسلم/ 
( «أقرب ما يكون العبد من ربه عزوجل وهو ساجد فأكثروا الدعاء» ) ٦ 

 
📘 قال الرسول صلى الله عليه وسلم/ 
 « ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر يقول : من يدعوني فأستجيب له ؟ من يسألني فأعطيه ؟ من يستغفرني فأغفر له ؟» ٧ 
 

📘 قال الرسول صلى الله عليه وسلم/ 
 « الدعاء بين الأذان والإقامة مستجاب فادعوا»  ٨

📘 وقال النبي صلى الله عليه وسلم  :
 « الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة »  ٩
 
📘 قال الرسول صلى الله عليه وسلم/ 
 «ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة واعلموا أن الله لا يستجيب دعاء من قلب غافل لاه »  ١٠ 
 

 📘 قال الرسول صلى الله عليه وسلم/
 « من دعا لأخيه بظهر الغيب قال الملك الموكل به : آمين ولك بمثل»  ١١ 
 ——————————————

 ♦ ١ ) صحيح الجامع للألباني  ١٢٥٠ 
 ♦ ٢ ، ٣ ، ٤ ) صحيح الترغيب و الترهيب للشيخ الألباني رحمه الله : ١٦٢٨ ، ١٦٣٣ ، ١٦٣٥ 
 ♦ ٥ ) رواه البخاري و مسلم 
 ♦ ٦ ) رواه مسلم ٤٨٢
 ♦ ٧ ) رواه البخاري و مسلم 
 ♦ ٨ ، ٩ ) صحيح الجامع للألباني ٣٤٠٥ ، ٣٤٠٨
  ♦ ١٠ ) صحيح الجامع ٢٤٥ 
 ♦ ١١ ) رواه مسلم ٢٧٣٢
 ——————————
 
 📘 نشر العلم الشرعي


Source link

عن Mohamed Alsharif

شاهد أيضاً

الإسلام يدعو إلى تحرير العبيد من الرِّقَّ وكَفَلَ للإنسان حق الحرية

الأصل في الإسلام أن الناس أحرار وليسوا عبيدًا، وذلك بحكم انتمائهم لأبٍ واحدٍ، وبطبيعة ولادتهم …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *