“وَمِنْ لَوَازِمِ مَحَبَّةِ الْعَبْدِ لِرَبِّهِ، وَتَمَامِ إِيمَانِهِ؛ أَنْ يُحِبَّ مَا يُحِبُّهُ مَوْلَاهُ، وَيُبْغِضَ مَا يُبْغِضُهُ، وَيَرْضَى لِرِضَائِهِ، وَيَغْضَبَ لِغَضَبِهِ.
Source link
شاهد أيضاً
فابتغوا عند الله الرزق – طريق الإسلام
ليس هنالك حرف واحد يقول إن الرزق بيد مخلوق، وما خلق الملك تعالى العبادَ وجعل …