التَّوَكُّلُ صِدْقُ اعْتِمَادِ الْقَلْبِ عَلَى اللَّهِ -عَزَّ وَجَلَّ- فِي جَلْبِ الْمَصَالِحِ، وَدَفْعِ الْمَضَارِّ مِنْ أُمُورِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَأَنْ يَكِلَ الْعَبْدُ أُمُورَهُ كُلَّهَا إِلَى اللَّهِ، وَأَنْ يُحَقِّقَ إِيمَانَهُ بِأَنَّهُ لَا يُعْطِي وَلَا يَمْنَعُ، وَلَا يَضُرُّ وَلَا يَنْفَعُ، إِلَّا هُوَ -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى-.
Source link
شاهد أيضاً
سُنّة: تفقد الصاحب والسؤال عنه إذا غاب
فلنحيِ هذه السنّة، ونسارع إلى السؤال عن أصدقائنا وأحبابنا إذا غابوا، ففي ذلك أجر، وفيه …