فلم يكتف ربنا بنهينا عن اتباع خطواته، حتى أخبرنا – وهو أصدق القائلين – بعداوته الداعية للحذر منه، ثم لم يكتف بذلك، حتى أخبرنا بتفصيل ما يأمر به، وأنه أقبح الأشياء، وأعظمها مفسدة فقال: {إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ}.
Source link
شاهد أيضاً
القرآن… ربيع القلوب وشفاء الصدور – علي بن محمد الصلابي
منذ حوالي ساعة القرآن الكريم هو منهج حياة، ونور يهدي الحائر، وشفاء لما في الصدور. …