(وَداعِيًا إلى الله بإذنه وَسراجًا منيرا)

قال جرير بن عبد الله: «ما رأيت أحدا أكثر تبسّما من رسول الله ﷺ، وما رآني رسول الله ﷺ منذ أسلمت، إلا تبَسَّم في وجهي».

قال جرير بن عبد الله: «ما رأيت أحدا أكثر تبسّما من رسول الله ﷺ، وما رآني رسول الله ﷺ منذ أسلمت، إلا تبَسَّم في وجهي».

وقال عبد الله بن مسعود في حديث المقداد: «فَرَأَيْتُ النبي ﷺ أشرقَ وجْهُهُ وسَرَّه»

وقال في حديث آخر: «فضحك النبي حتى بدت نواجذه»

وقال زيد بن أرقم: «نظر النبي ﷺ إلي وضحك في وجهي، فما كان يَسُّرني أنَّ لي بها الخلد في الدنيا»

وقال عمر عن النبي ﷺ: «فلم أزل أحدثه حتى تحسر الغضب عن وجهه، وحتى كشر فضحك، وكان أحسن الناس ثغرا»

وقال كعب: «وكان رسول الله ﷺ إذا سُر استنار وجهُه حتى كأن وجهَه قطعة قَمَر»

أكرمْ بخلق نبيٍّ زانهُ خُلُقٌ 
      بالحُسْنِ مُشتملٍ بالبِشْرِ مُتَّسِمِ

كالزَّهرِ في تَرَفٍ والبدر في شَرَفٍ
      والبحر في كَرَمٍ والدهْرِ في هِمَمِ


Source link

عن Mohamed Alsharif

شاهد أيضاً

ما علاقة صلاح الفرد بنصرة الأمة؟

وفي هذا بيان مجمل لمن راعى وحدة الأمة وأنها أمة مجتمعة مرحومة باجتماعها وأن حجر …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *