سَأَلْتُ النَّبِيَّ ﷺ: أَيُّ العَمَلِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ؟ قَالَ: «الصَّلَاةُ عَلَى وَقْتِهَا». قَالَ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ: «ثُمَّ بِرُّ الوَالِدَيْنِ»، قَالَ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ: «الجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ».
في الصحيحين عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه، قَالَ: سَأَلْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم: أَيُّ العَمَلِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ؟
قَالَ: «الصَّلَاةُ عَلَى وَقْتِهَا». قَالَ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ: «ثُمَّ بِرُّ الوَالِدَيْنِ».
قَالَ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ: «الجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ»[1].
معاني المفردات:
علَى وقتها: أي في أول وقتها.
ما يستفاد من الحديث:
1- فضيلة الصلاة في أول وقتها، حيث إنها أحب الأعمال إلى الله.
2- فضيلة بر الوالدين حيث يأتي في الأفضلية بعد الصلاة على وقتها.
3- فضيلة الجهاد في سبيل الله عز وجل حيث يأتي في الأفضلية بعد الصلاة على وقتها، وبر الوالدين.
[1] متفق عليه: رواه البخاري (527)، ومسلم (85).
________________________________________________
الكاتب: د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
Source link