يشكو الكثير من عدم انفعال القلب بالإيمان وعدم الإحساس بعشر ذي الحجة ولا بالكثير من قضايا الإسلام .. ويسأل عن السبب؟
يشكو الكثير من عدم انفعال القلب بالإيمان وعدم الإحساس بعشر ذي الحجة ولا بالكثير من قضايا الإسلام .. ويسأل عن السبب؟
السبب:
هو انصراف القلب وانشغاله بهموم الحياة، فلم يعد فيه متسع للتفاعل مع الإسلام وشعائره وقضاياه..
إذا كان الحزن منصبا على فوات منصب أو نقصان درجة في الاختبار، فما الذي يبقى منه على فوات تكبيرة الإحرام أو الحرمان من صلاة الفجر والتقصير في طلب العلم والعمل للدين؟!
لا يقدر القلب على التفاعل مع الحوادث بنفس الدرجة ..
حدد المتن من الهامش ..
ميّز الأصل من الفرع .. اختر المركز الدنيا أو الآخرة .. وتذكر بأنّ ( لكل واحدة منهما بنون )
Source link