على ثغرةٍ ما، قد تُبتلى وأنت واقفٌ عليها وتظنُّ أنّ الأقدام راسخة، إذ قال ربّك {وهم يحسبون أنّهم يُحسنون صُنعًا} قد تهون عليكَ أركان الثوابت وتضعف الرؤى ويزلزل الله أرضًا طالما ظننت أنّها جذرُ غرسك وثباتُ حرصك.
Source link
شاهد أيضاً
كيف حال خواطرك؟ – طريق الإسلام
منذ حوالي ساعة من راقب الله في خواطره، عصمه الله في جوارحه، فلا يستعملها إلا …