لكنّك مُرابط


على ثغرةٍ ما، قد تُبتلى وأنت واقفٌ عليها وتظنُّ أنّ الأقدام راسخة، إذ قال ربّك {وهم يحسبون أنّهم يُحسنون صُنعًا} قد تهون عليكَ أركان الثوابت وتضعف الرؤى ويزلزل الله أرضًا طالما ظننت أنّها جذرُ غرسك وثباتُ حرصك.


Source link

عن Mohamed Alsharif

شاهد أيضاً

كيف حال خواطرك؟ – طريق الإسلام

منذ حوالي ساعة من راقب الله في خواطره، عصمه الله في جوارحه، فلا يستعملها إلا …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *