فإذا نظر العبدُ إلى هذه الأمور، وتأمّلها صار سِرُّه كعلانيته، ولم يُقدِّم على ربّه أحدًا، فيخافه فوق خوفه، ولم يُفرّط في شيء من حدوده، فَيَتنَامى هذا الخوف في القلب ويزداد”.
Source link
شاهد أيضاً
{وتزوّدوا فإنّ خيرَ الزّاد التقوى}
هذا هو الزاد الحقيقي للرحلة الحقيقية؛ أن تتزوّد لرحلة تبدأ فيها بالحَبس في قبر مُظلم، …