منذ حوالي ساعة
سَأَلَ النَّبِيَّ ﷺ أَيُّ الأَعْمَالِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «الصَّلَاةُ لِوَقْتِهَا، وَبِرُّ الوَالِدَيْنِ، ثُمَّ الجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ».
في الصحيحين عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه، أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم أَيُّ الأَعْمَالِ أَفْضَلُ؟
قَالَ: «الصَّلَاةُ لِوَقْتِهَا، وَبِرُّ الوَالِدَيْنِ، ثُمَّ الجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ» [1].
ما يستفاد من الحديث:
1- فضيلة الصلاة في أول وقتها، حيث إنها أفضل الأعمال عند الله عز وجل.
2- فضيلة بر الوالدين، والجهاد في سبيل الله عز وجل حيث إنهما أفضل الأعمال بعد الصلاة في أول وقتها.
[1] متفق عليه: رواه البخاري (7534)، ومسلم (85).
________________________________________________
الكاتب: د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
Source link