غياب التمعُّن


من الظواهر التي توقف العقل للتأمل هي حركة السعي، التي ولدت من نمط التسارع اللامنتهي عبر منصات شبكات التواصل مما أدّى إلى خلق نموذج يمكن تسميته ” المشي الأعمى ” إلى أين لا تعلم!


Source link

عن Mohamed Alsharif

شاهد أيضاً

فقد الأحياء – أحمد الهاجري

منذ حوالي ساعة أمّا فقد الأحياء فلا علاج له إلا التسليم وشهود الربوبية والمبادرة في …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *