بين معاملة الخلق ومعاملة الخالق


«الله سبحانه غني حميد، كریم واجد رحيم، فهو سبحانه محسن إلى عبده مع غناه عنه، يريد به الخير ويكشف عنه الضر، لا لجلب منفعة إليه من العبد، ولا لدفع مضرة؛ بل رحمة وإحسانًا، والعباد لا يتصور أن يعملوا إلا لحظوظهم.


Source link

عن Mohamed Alsharif

شاهد أيضاً

( قُرّة العين) – طريق الإسلام

منذ حوالي ساعة هي السرور الحاصل في النفس لمقابلتها ما يَسُرُّها. قيل: إنها مأخوذة من …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *