وَعَدَ بِالنَّصرِ مَن يَنصُرُهُ، وَكَتَبَ التَّمكِينَ لِمَن يَعبُدُهُ وَلا يُشرِكُ بِهِ، وَجَعَلَ العَاقِبَةَ لِلمُتَّقِينَ وَالهِدَايَةَ لِلمُجَاهِدِينَ، وَقَضَى بِالمَعِيَّةِ لِلمُحسِنِينَ وَالثَّبَاتَ لِلذَّاكِرِينَ
Source link
شاهد أيضاً
تم حذف الرسالة – طريق الإسلام
في أدبيّات التواصل في هذا العصر الرقمي، يختبئ خلقٌ دقيق غاب عن وعي كثيرين: أدب …