مدونة المصحف الالكتروني مدونه المصحف الالكتروني يمكنك انت الكتابة في الموقع

منذ حوالي ساعة من مشاكل هذا العصر الانحلال الأخلاقي، وهي مشكلة انتشرت في العالم كله شرقه وغربه. ومن المؤسف أنها وصلت إلى بلاد المسلمين ولم ينج منها بلد الحمد لله؛ والصلاة والسلام على رسول الله؛ وبعد:           فإن من مشاكل هذا العصر الانحلال الأخلاقي، وهي مشكلة انتشرت في العالم كله …

وفي تعريف هذا اليوم بحصول بياض وجوه وسواد وجوه فيه تهويل لأمره، وتشويق لما يرد بعده من تفصيل أصحاب الوجوه المبيضة، والوجوه المسودة ترعيبا لفريق وترغيبا لفريق آخر {بسم الله الرحمن الرحيم } {يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ …

كان النبي – صلى الله عليه وسلم – أكثر الناس عفوًا، لا ينتصر لنفسه قط، ولا يغضب إلا إذا انتُهكت محارم الله، أما في حقه الشخصي، فقد كان عفوًّا حليمًا رحيمًا. إيهاب كمال أحمد مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 8/10/2013 ميلادي – 4/12/1434 هجري الزيارات: 49910              كان النبي – صلى الله عليه وسلم …

منذ حوالي ساعة أسماءُ اللهِ كلُّها حُسْنى بالغةٌ الغايةَ في حُسْنِ ألفاظِها، وفي حُسْنِ معانيها، فهي متضمنةٌ لصفاتٍ كاملةٍ لله لا نقص فيها بوجه من الوجوه، فالله سبحانه {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ} الحمدُ لله كما وَصَف نَفْسَه، وفوق ما يصفه خلقُه، يسمع ويرى، وهو خيرٌ وأبقى، له الأسماء …

إن سترَ عيوب أهل المعاصي غير المعتادين على المعاصي مِن الأخلاق الإسلامية التي ينبغي أن يتحلَّى بها المسلم الكريم لكي يساعد أهل المعاصي على التوبة الصادقة، والرجوع إلى الله تعالى الْـحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى نَبِيِّنَا مُـحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إلَى يَوْمِ الدِّينِ.   إن …

الإجابة: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمَّا بعد: فإن المراد باصطلاح الراجح أو الترجيح عند أهل العلم، هو تقديم المحتمل الأقوى في نظر الفقيه، ويقابله: المرجوح. أما مناط الترجيح فيرجع إلى قواعد ومسلمات شرعية وعقلية معلومة عند الأئمة، ومنع العلماء من الترجيح من …

الآية: {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا}. ♦ الآية: {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا}. …

منذ حوالي ساعة الناس بلا قرآنٍ في خسران، ولا سعادةَ حقيقيةً للبشرية إلا بالقرآن، فلنحذر من هجر القرآن، ولنكن من أهل القرآن الذين يتلونه ويتبعونه..” أيها المسلمون، القرآن أعظم كنز بين أيدينا، وهو خير من الدنيا وما فيها،  {يَاأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ …

قال تعالى: {وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنْشُورًا * اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا} [الإسراء: 13، 14] أيها المسلمون عباد الله؛ يقول الله تعالى: {وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنْشُورًا * اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا} [الإسراء: …

وَمِنْ أَهَمِّ الْفَوَائِدِ وَالْعِبَرِ مِنْ هَذِهِ الْقِصَّةِ الْعَجِيبَةِ: الِالْتِجَاءُ إِلَى اللَّهِ وَحْدَهُ عِنْدَ نُزُولِ الشَّدَائِدِ وَالْمِحَنِ – فَضْلُ الصِّدْقِ مَعَ اللَّهِ، وَالْإِخْلَاصِ فِي الْعَمَلِ – الدُّعَاءُ بِصَالِحِ الْأَعْمَالِ تَوَسُّلٌ مَشْرُوعٌ …” Source link

وَمِنْ أَشَدِّ الْأَذَى التَّعَدِّي عَلَى النَّاسِ فِي مَسَارَاتِ طُرُقِهِمْ، وَمُضَايَقَتُهُمْ لِلْوُصُولِ قَبْلَهُمْ، وَتَرْوِيعُ ضَعِيفِ الْقَلْبِ مِنْهُمْ، وَكَمْ مِنْ دَعَوَاتٍ تُرْسَلُ عَلَى مَنْ فَعَلَ ذَلِكَ وَهُوَ لَا يَدْرِي قُبْحَ مَا فَعَلَ…” Source link

رسالة فيها الآيات القرآنية والإحاديث النبوية والآثار السلفية، وذكر الأمثلة وبعض الصور في التحذير من مخالفة الأمر والنهي وخاصة ممن ينتسب للعلم والدعوة -المقدمة :بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على خير من دعا إلى الله، ومن تبعه من الدعاة إلى يوم الدين، وبعد، فهذه رسالة فيها الآيات القرآنية والإحاديث …